عقد
محافظ محافظة حضرموت الدكتور عادل محمد باحميد سلسلة لقاءاتٍ في كلٍّ من مدينتي
الرياض وجده مع عددٍ من رجال الأعمال والمانحين بحث خلالها معهم جملة التطورات
والأوضاع في محافظة حضرموت والوطن بشكلٍ عام.
وقد ركزت لقاءات الأخ المحافظ على ما آل إليه وضع منظومة الكهرباء بالمحافظة والتي وصلت إلى التوقف التام لبعض المحطات وكذا قرب توقف ما تبقى منها نظراً لعدم القدرة على توفير الوقود اللازم للتشغيل في ظل الأزمة الراهنة التي تمر بها البلاد وعدم قدرة السلطة المحلية على تلبية الاحتياج اليومي الكبير لذلك، مما أدخل أوقف الخدمة تماماً في كثير من المناطق وسيشمل ذلك بقية المحافظة في الأيام القادمة ما لم يتم تدارك الموقف.
واستعرض الأخ المحافظ في لقاءاته برجال الأعمال والمانحين فكرة صندوق دعم الكهرباء الذي أنشأته السلطة المحلية بالمحافظة بغية تجميع كافة اشكال الدعم الذي ستقدمه الدولة عبر عدد من الآليات وكذا ما سيقدمه رجال الأعمال من مساهمات سيتم توجيهها لخدمة قطاع الكهرباء ودعمه وتوفير متطلباته، مبيناً آليات عمل الصندوق وما سيعود به من نفعٍ سيسهم في تحسين وضع الكهرباء بالمحافظة ويخفف من معاناة المواطنين.
من جانبهم أبدى رجال الأعمال والمانحين الكثير من التفهّم للحالة التي تمر بها المحافظة وأن الجميع على استعداد لتقديم كافة أوجه الدعم لتجاوز هذه الأزمة، وتم الاتفاق على البدء في توفير رأس المال المطلوب للصندوق خلال فترة زمنية محددة بمساهمة الجميع على أن تستكمل السلطة المحلية ما يتعلق بالجوانب التنظيمية والإدارية للصندوق.
وقد ركزت لقاءات الأخ المحافظ على ما آل إليه وضع منظومة الكهرباء بالمحافظة والتي وصلت إلى التوقف التام لبعض المحطات وكذا قرب توقف ما تبقى منها نظراً لعدم القدرة على توفير الوقود اللازم للتشغيل في ظل الأزمة الراهنة التي تمر بها البلاد وعدم قدرة السلطة المحلية على تلبية الاحتياج اليومي الكبير لذلك، مما أدخل أوقف الخدمة تماماً في كثير من المناطق وسيشمل ذلك بقية المحافظة في الأيام القادمة ما لم يتم تدارك الموقف.
واستعرض الأخ المحافظ في لقاءاته برجال الأعمال والمانحين فكرة صندوق دعم الكهرباء الذي أنشأته السلطة المحلية بالمحافظة بغية تجميع كافة اشكال الدعم الذي ستقدمه الدولة عبر عدد من الآليات وكذا ما سيقدمه رجال الأعمال من مساهمات سيتم توجيهها لخدمة قطاع الكهرباء ودعمه وتوفير متطلباته، مبيناً آليات عمل الصندوق وما سيعود به من نفعٍ سيسهم في تحسين وضع الكهرباء بالمحافظة ويخفف من معاناة المواطنين.
من جانبهم أبدى رجال الأعمال والمانحين الكثير من التفهّم للحالة التي تمر بها المحافظة وأن الجميع على استعداد لتقديم كافة أوجه الدعم لتجاوز هذه الأزمة، وتم الاتفاق على البدء في توفير رأس المال المطلوب للصندوق خلال فترة زمنية محددة بمساهمة الجميع على أن تستكمل السلطة المحلية ما يتعلق بالجوانب التنظيمية والإدارية للصندوق.