خاص / احمد التميمي
** من. المعاناة التى يتحملها المواطن في مدينة الديس الشرقية عندما ينوى السفر الى المكلا التواجد بعد صلاة الفجر مباشرة للحاق بالحافلات (باصات الاجرة) التى تنتظر قدوم الاشخاص لتلتهمهم باجور صعبة وقاسية ولا مجيب ان النقل في تلك المركبات الغير مريحة نوع ما وبقيمة النفر الف ريال(1000) بشحمه ولحمه غير قابل للنقصان حيث تضاعف الى مائه في المائه من خمسمائة ريال للفرد في الباص قبل اصلاح طريق زايد بن سلطان (الف ريال اربعة دولار وعشرين سنت بالعملة الاجنبية) وهي اجرة يمكن ان تتنقل بها في سويسرامن اولها الى اخرها في سيارة اجرة مريحة جدا ومكيفة للاخر ِ ..انه. اجر باهض ومثقل على كاهل المواطن الذي انهكه السفر والتوقف امام النقاط المنتشره على طول الطريق. و السلطة المحلية بالمديرية تتفرج على هذا الوضع الكارثي على اقتصاد المواطن البسيط .ومن علامات هذا الجور قل السفر من الديس الشرقية الى المكلا.مما ينذر عن ركود اقتصادي واجتماعي وتوقف الحركه بين المناطق الشرقية ومدينة المكلا قريبا..خاصة وان بوادر هذا الفعل قد بداء يلوح في الافق
*..دعوة للاخ المامورالشاب الخلوق / عبدالله بن علي عبدالله التميمي
* .الاخوة فى نقابة الباصات
* .مالكي باصات النقل .وكل من له صله بهذا الامر .وجب عليكم معالجة الامر والاجر قبل ان تذهب هذه الحافلات فارغة وتعود فارغة ... وتهجر طريق زايد الخير ..